نزار القطري نجم لمع في سماء عشاق الحسين عليه السلام كرادود تهفو القلوب لسماع صوته ، و الذي يشدها أكثر وأكثر للحسين و آل البيت عليهم السلام ، ولد في دولة قطر لذلك عُــرف بالقطري .
اسمه نزار فضل الله رواني و قد ولد بتاريخ 5/6/1971 ، و بذلك يكون قد تجاوز الثلاثين من عمره المديد ان شاء الله في خدمة العترة الطاهرة ، و يتقن أربع لغات العربية و الفارسية و الإنجليزية و الأردو . [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
تشير بطاقته الشخصية إلى أنه متزوج و لديه من الأبناء كوثر وحسين حفظهما الله ، و قد كان يقيم بمدينة لندن ، مدينة الضباب ، و التي لم يستطع ضبابها أن يحجب هذا النجم عن أن يشع بحب الحسين عليه السلام ، وهو الان مقيم في دولة الكويت .
يقول الرادود نزار القطري حول سيرته الذاتية بأنه قد أكمل مراحله التعليمية في قطر ، حيث التحق بالمدرسة في سن السادسة ، و في سن الثامنة بدأ بحفظ القرآن الكريم و قد حفظ منه نصفه و لله الحمد ، وحصل على المركز الأول لسبع مرات بين الأطفال ممن في عمره في قطر . [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
كانت البداية في الثامنة ببيتين من قصيدة كانت ترددهما والدته حفظها الله، حيث مضى القطري إلى الحسينية متلهفا للقراءة، ولأنه لم يحفظ إلا هذين البيتين فقد كررهما ما يقارب العشرين مرة ! على مسامع الحضور الذين أبدوا تفاعلهم مع الرادود القطري الصغير . وفي اليوم التالي قرأ القصيدة المشهورة ( خيرة الله من الخلق أبي )
ومنذ ذلك اليوم وإلى اليوم، يعتز نزار القطري بتكرارها ختام كل مجلس وفي كل ليلة من ذلك الوقت وحتى الساعة ثلاثاً وعشرين سنة .
اسمه نزار فضل الله رواني و قد ولد بتاريخ 5/6/1971 ، و بذلك يكون قد تجاوز الثلاثين من عمره المديد ان شاء الله في خدمة العترة الطاهرة ، و يتقن أربع لغات العربية و الفارسية و الإنجليزية و الأردو . [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
تشير بطاقته الشخصية إلى أنه متزوج و لديه من الأبناء كوثر وحسين حفظهما الله ، و قد كان يقيم بمدينة لندن ، مدينة الضباب ، و التي لم يستطع ضبابها أن يحجب هذا النجم عن أن يشع بحب الحسين عليه السلام ، وهو الان مقيم في دولة الكويت .
يقول الرادود نزار القطري حول سيرته الذاتية بأنه قد أكمل مراحله التعليمية في قطر ، حيث التحق بالمدرسة في سن السادسة ، و في سن الثامنة بدأ بحفظ القرآن الكريم و قد حفظ منه نصفه و لله الحمد ، وحصل على المركز الأول لسبع مرات بين الأطفال ممن في عمره في قطر . [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
كانت البداية في الثامنة ببيتين من قصيدة كانت ترددهما والدته حفظها الله، حيث مضى القطري إلى الحسينية متلهفا للقراءة، ولأنه لم يحفظ إلا هذين البيتين فقد كررهما ما يقارب العشرين مرة ! على مسامع الحضور الذين أبدوا تفاعلهم مع الرادود القطري الصغير . وفي اليوم التالي قرأ القصيدة المشهورة ( خيرة الله من الخلق أبي )
ومنذ ذلك اليوم وإلى اليوم، يعتز نزار القطري بتكرارها ختام كل مجلس وفي كل ليلة من ذلك الوقت وحتى الساعة ثلاثاً وعشرين سنة .